المواضيع الأخيرة
الدراسة في ماليزيا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدراسة في ماليزيا
أصبحت ماليزيا إحدى الدول المتقدمة في التعليم الأكاديمي، ولها جامعات ذات مستوى رفيع على المستوى الآسيوي والعالمي.
مميزات الدارسة في ماليزيا:
1- جامعات معترف بها عالميا.
2- رسوم الدراسة مناسبة جدا مقارنة بغيرها من الجامعات العالمية.
3- توفر برامج دراسية كثيرة جدا.
4- الدراسة باللغة الإنجليزية في أغلب التخصصات، وهي فرصة لمن أراد إتقان اللغة الإنجليزية.
5- دولة آمنة نسبيا!، ومستقرة سياسيا وأمنيا واقتصاديا.
6- وجود طلبة من شتى بقاع العالم وهي فرصة للتعرف على الثقافات المختلفة.
7- تكاليف المعيشة تقريبا مثل الجزائر، وأسعار الإيجار مناسبة.
8- دولة جميلة جدا، وهي آية من آيات الله الكونية في الإبداع الطبيعي.
9- جو معتدل طوال السنة يميل أحيانا إلى الحر، وأمطار شبه يومية.
والحمد لله الآن فيه عدد معتبر من "التوات"، وعدد لا بأس به من العائلات.
...يتبع
مميزات الدارسة في ماليزيا:
1- جامعات معترف بها عالميا.
2- رسوم الدراسة مناسبة جدا مقارنة بغيرها من الجامعات العالمية.
3- توفر برامج دراسية كثيرة جدا.
4- الدراسة باللغة الإنجليزية في أغلب التخصصات، وهي فرصة لمن أراد إتقان اللغة الإنجليزية.
5- دولة آمنة نسبيا!، ومستقرة سياسيا وأمنيا واقتصاديا.
6- وجود طلبة من شتى بقاع العالم وهي فرصة للتعرف على الثقافات المختلفة.
7- تكاليف المعيشة تقريبا مثل الجزائر، وأسعار الإيجار مناسبة.
8- دولة جميلة جدا، وهي آية من آيات الله الكونية في الإبداع الطبيعي.
9- جو معتدل طوال السنة يميل أحيانا إلى الحر، وأمطار شبه يومية.
والحمد لله الآن فيه عدد معتبر من "التوات"، وعدد لا بأس به من العائلات.
...يتبع
أبونصر- مشرف
- عدد المساهمات : 101
تاريخ التسجيل : 30/08/2009
رد: الدراسة في ماليزيا
نفتح المجال للإخوة المهتمين لطرح أسئلتهم وسنحاول الجواب عما نعرف والبحث عما لا نعرف، ولعل الإخوة الدارسين في ماليزيا سيساهمون في تقديم المعلومات والمشورة إن شاء الله تعالى.
تفضلوا...
تفضلوا...
أبونصر- مشرف
- عدد المساهمات : 101
تاريخ التسجيل : 30/08/2009
رد: الدراسة في ماليزيا
Svp, je demande quelles sont les frais de départ de la première année,
et les diplômes de l'algerie sont bien reconnue en Malaisie ou pas,
Et si c'est possible de nous donner des liens des universités en malisie pour les cnosulter
Merci pour le sujet,
et les diplômes de l'algerie sont bien reconnue en Malaisie ou pas,
Et si c'est possible de nous donner des liens des universités en malisie pour les cnosulter
Merci pour le sujet,
salah chabane- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
رد: الدراسة في ماليزيا
mon frère,
---Pour les frais, ils sont liés à la spécialisation et l'Université.
---Les certificats algériennes sont reconnues par les universités malaisiennes, et il ya beaucoup d étudient Algériens ici.
--- Ceci les sites web des universités les plus célèbres ici
- UKM university
http://www.ukm.my/portal/home.html
- INTERNATIONAL ISLAMIC UNIVERSITY -IIUM
http://www.iiu.edu.my/
- usm university
http://www.usm.my/bi/
- MULTIMEDIA UNIVERSITY
http://www.mmu.edu.my/
- UM UNIVERSITY
http://www.um.edu.my/
- UNIVERSITY OF SCIENCE AND TECHNOLOGY
http://www.must.edu.my/
et pour la plupart des universités et des collèges malaisiennes:
http://www.internationaleducationmedia.com/malaysia/universities.htm
---Pour les frais, ils sont liés à la spécialisation et l'Université.
---Les certificats algériennes sont reconnues par les universités malaisiennes, et il ya beaucoup d étudient Algériens ici.
--- Ceci les sites web des universités les plus célèbres ici
- UKM university
http://www.ukm.my/portal/home.html
- INTERNATIONAL ISLAMIC UNIVERSITY -IIUM
http://www.iiu.edu.my/
- usm university
http://www.usm.my/bi/
- MULTIMEDIA UNIVERSITY
http://www.mmu.edu.my/
- UM UNIVERSITY
http://www.um.edu.my/
- UNIVERSITY OF SCIENCE AND TECHNOLOGY
http://www.must.edu.my/
et pour la plupart des universités et des collèges malaisiennes:
http://www.internationaleducationmedia.com/malaysia/universities.htm
أبونصر- مشرف
- عدد المساهمات : 101
تاريخ التسجيل : 30/08/2009
مدى التطوّر الحاصل
أستاذ أبو نصر
مشكور جدا على هذه النبذة المتكاملة
فقط بودّي أنك اطلعت على هذا المقال:
دور الجامعات الإسلامية في تقديم الإسلام للقرن القادم
للراحل: د. زكي بدوي
وصاحب المقال ذو علم وصيت كبير في الغرب والشرق، عميد الكلية الإسلامية بلندن
أنقل لك فقرة منه حين كان يستقرأ وينقد الجامعات الإسلامية عبر العالم الإسلامي:
الجامعات الإسلامية.. دعوة للتطوير.
نحن في العادة نشكو أو نعدد مشكلاتنا ونواحي نقصنا وهي كثيرة، الجامعات الإسلامية للأسف هذه الكلمة، إلى حدما لا أعرف كيف أحددها، ما معنى الجامعة الإسلامية؟ هل هي الجامعة التي يكون الطلاب فيها جميعاً مسلمون؟ أو هي الجامعة التي تعيش في بلد إسلامي، لا بد من تحديد معنى الجامعة الإسلامية، تحديداً نتفق عليه، فلنقل بأنها الجامعات التي تدعي لنفسها أو يراها الناس أنها أساساً تريد خدمة الدعوة الإسلامية، وهذه قد تشمل الأزهر، وتشمل جامعة القرويين والزيتونة، وتشمل جامعات النجف الأشرف وقم، وتشمل أيضاً الجامعات التي نشأت حديثاً في بعض الدول العربية كالسعودية أو سورية أو العراق، كما تشمل الجامعات التي نشأت في اليمن والأردن، وأيضاً في المناطق البعيدة مثلاً ماليزيا وإندونيسيا، إلى جانب الجامعات الهندية والباكستانية، وهي التي تسمي نفسها جامعات تخرج أناساً للعمل الإسلامي. إن الأزهر في فكرة إصلاحه التي تمت سنة 1961م. هذا القانون الإصلاحي، أدخل في الأزهر مواداً أخرى، كان الأزهر متخصصاً فقط في الدراسات الإسلامية البحتة، فأدخلت فيه العلوم الحديثة وكليات الطب والهندسة والزراعة، فهل فقد الأزهر بهذا صفته كجامعة إسلامية هل لا يزال جامعة إسلامية أم لا؟ هذه نقطة؟!!.
نجد مثلاً الجامعات الإسلامية العالمية الحديثة كالجامعة الإسلامية في إسلام أباد، والجامعة في كوالالمبور، هذه جامعات تدرس الإسلام باللغة الإنجليزية. لكن إلى جانب هذا تحاول أن تتوسع إلى مؤسسات أخرى.
هل تدخل هذه أيضاً ضمن الجامعات الإسلامية، سأقبل هذا التحديد بأن هذه الجامعات تسمى جامعات إسلامية. وسأناقش من هذا المنطلق.
وسأبدأ بالأزهر لسبب بسيط وهو أنني أزهري أولاً، وثانياً لأن الأزهر هو أقدم مؤسسات التعليم الإسلامي، خاصة في العالم السني، ولكن يؤثر وجوده وقوته وضعفه على جميع المؤسسات الدينية في جميع البلدان الإسلامية. ماذا كان هدف الإصلاح الذي تم في الأزهر، كان الهدف من هذا الإصلاح، أن ينشأ عالم ديني يعرف عن العلوم، وعالم طبيعي أو طبيب يعرف عن الدين، فكان الهدف أن يكون هناك امتزاج بين الدين والعلم على المستوى الجامعي بحيث يستطيع الأزهر أن يرسل طبيباً إلى مكان ما فيكون طبيباً وداعية، أو يرسل مهندساً فيكون مهندساً وداعية، ويرسل مدرساً فيكون مدرساً وداعية وهكذا.
إلى جانب هذا إذا أرسل أزهرياً يكون لدى الأزهري بعض العلم والمعرفة بالعلوم حتى لا يبدو جاهلاً أمام المجتمعات الحديثة التي تتطور بسرعة وتزداد معرفتها بالعلوم الطبيعية. بكل أسف هذا المشروع عند التنفيذ لم ينجز السبب هو أن الذين طبقوه لم يستطيعوا وضع الفلسفة التي كانت ستجعله في الوضع الحقيقي. لم يكن هناك امتزاج بين العلم والدين. بل مجاورة، فالكليات العملية تجاور الكليات الدينية وهذه المجاورة لم ينجم عنها على الإطلاق أي تجاوب بين الطرفين. بل الكليات الدينية في الأزهر أكثر جهلاً بالعلوم من عهدنا أيام كان لا يوجد بجوارنا كليات عملية، ولكن كنا نقرأ وندرس ونحاول أن نتعلم، أو نحضر المحاضرات، في الكليات المختلفة حتى لا نكون منعزلين عن التطورات العلمية.
الآن وبكل أسف التطورات التي حدثت في الأزهر جعلتني أفكر في فترة أن أكتب وأطالب بإعادة النظر في إصلاح الأزهر، وإعادة النظر في وجود هذه الكليات العلمية، لأنها تستهلك جانباً كبيراً جداً من نشاط الأزهر ومن قدراته، في الوقت الذي ينبغي أن يتم أو يكون الاهتمام الأكبر بالكليات الأزهرية الأصلية.
أما الجامعات الإسلامية الأخرى، أنا أرى أن الجامعات في المغرب تنتج مواداً جيدة أقرؤها، وتحاول جاهدة، والعلماء هناك يحاولون جاهدين أن يواجهوا بعض المشكلات المعاصرة، لكن هذا لا يكفي. الجامعات في النجف الأشرف وفي قم، العلماء هناك بالرغم من الكلام عن أنهم مجتهدون، هم لا يختلفون في الناحية الفكرية كثيراً عن علماء السنّة، لأن المشكلة واحدة تواجه الجميع، وهي أننا نعيش على هامش العلم، ونحن لا نكاد كعلماء دين نستوعب مدى التأثير الضخم الذي يحدثه العلم في التصور الإنساني، وقدرته على التحكم في البيئة، ونحن نقبل هذا كأمر عرضي. الجامعات الإسلامية الحديثة التي أنشئت في ماليزيا وفي إسلام أباد، حسب التقارير التي عندي لم تتجه هذه الجامعات بالتعليم الديني اتجاهاً كافياً لأنها ما زالت في مرحلة الطفولة، أقول هذا رغم مضي بضع سنوات، لكن المؤسسات التعليمية تأخذ وقتاً، فالواقع أن هذه الجامعات ما زال مستواها العلمي غير كاف ولا تستطيع أن تواجه المعضلات التي تواجهنا. لكن ليس معنى هذا أن نيأس، وإنما نحن في العالم الإسلامي نتجه إلى محاولة إخفاء عيوبنا وعدم مناقشتها لأننا نرى أن مجرد ذكر هذه العيوب كأنه إهانة، مع أن الطبيب الذي لا يشخص تشخيصاً حقيقياً، والذي لا يقنع المريض بأن هذا المرض هو الذي يسبب له كل المشكلات، إذا لم يستطع المريض أن يقتنع بأن مريض، ولا يسمح للطبيب أن يصف أو يبين أعراض المرض وأسبابه، فعند ذلك يضلل المرض قائماً ويزداد استفحالاً، ويصبح مستعصياً على العلاج.
http://www.kalema.net/v1/?rpt=55&art
أنتظر جوابكم سيدي والله الموفق.
مشكور جدا على هذه النبذة المتكاملة
فقط بودّي أنك اطلعت على هذا المقال:
دور الجامعات الإسلامية في تقديم الإسلام للقرن القادم
للراحل: د. زكي بدوي
وصاحب المقال ذو علم وصيت كبير في الغرب والشرق، عميد الكلية الإسلامية بلندن
أنقل لك فقرة منه حين كان يستقرأ وينقد الجامعات الإسلامية عبر العالم الإسلامي:
الجامعات الإسلامية.. دعوة للتطوير.
نحن في العادة نشكو أو نعدد مشكلاتنا ونواحي نقصنا وهي كثيرة، الجامعات الإسلامية للأسف هذه الكلمة، إلى حدما لا أعرف كيف أحددها، ما معنى الجامعة الإسلامية؟ هل هي الجامعة التي يكون الطلاب فيها جميعاً مسلمون؟ أو هي الجامعة التي تعيش في بلد إسلامي، لا بد من تحديد معنى الجامعة الإسلامية، تحديداً نتفق عليه، فلنقل بأنها الجامعات التي تدعي لنفسها أو يراها الناس أنها أساساً تريد خدمة الدعوة الإسلامية، وهذه قد تشمل الأزهر، وتشمل جامعة القرويين والزيتونة، وتشمل جامعات النجف الأشرف وقم، وتشمل أيضاً الجامعات التي نشأت حديثاً في بعض الدول العربية كالسعودية أو سورية أو العراق، كما تشمل الجامعات التي نشأت في اليمن والأردن، وأيضاً في المناطق البعيدة مثلاً ماليزيا وإندونيسيا، إلى جانب الجامعات الهندية والباكستانية، وهي التي تسمي نفسها جامعات تخرج أناساً للعمل الإسلامي. إن الأزهر في فكرة إصلاحه التي تمت سنة 1961م. هذا القانون الإصلاحي، أدخل في الأزهر مواداً أخرى، كان الأزهر متخصصاً فقط في الدراسات الإسلامية البحتة، فأدخلت فيه العلوم الحديثة وكليات الطب والهندسة والزراعة، فهل فقد الأزهر بهذا صفته كجامعة إسلامية هل لا يزال جامعة إسلامية أم لا؟ هذه نقطة؟!!.
نجد مثلاً الجامعات الإسلامية العالمية الحديثة كالجامعة الإسلامية في إسلام أباد، والجامعة في كوالالمبور، هذه جامعات تدرس الإسلام باللغة الإنجليزية. لكن إلى جانب هذا تحاول أن تتوسع إلى مؤسسات أخرى.
هل تدخل هذه أيضاً ضمن الجامعات الإسلامية، سأقبل هذا التحديد بأن هذه الجامعات تسمى جامعات إسلامية. وسأناقش من هذا المنطلق.
وسأبدأ بالأزهر لسبب بسيط وهو أنني أزهري أولاً، وثانياً لأن الأزهر هو أقدم مؤسسات التعليم الإسلامي، خاصة في العالم السني، ولكن يؤثر وجوده وقوته وضعفه على جميع المؤسسات الدينية في جميع البلدان الإسلامية. ماذا كان هدف الإصلاح الذي تم في الأزهر، كان الهدف من هذا الإصلاح، أن ينشأ عالم ديني يعرف عن العلوم، وعالم طبيعي أو طبيب يعرف عن الدين، فكان الهدف أن يكون هناك امتزاج بين الدين والعلم على المستوى الجامعي بحيث يستطيع الأزهر أن يرسل طبيباً إلى مكان ما فيكون طبيباً وداعية، أو يرسل مهندساً فيكون مهندساً وداعية، ويرسل مدرساً فيكون مدرساً وداعية وهكذا.
إلى جانب هذا إذا أرسل أزهرياً يكون لدى الأزهري بعض العلم والمعرفة بالعلوم حتى لا يبدو جاهلاً أمام المجتمعات الحديثة التي تتطور بسرعة وتزداد معرفتها بالعلوم الطبيعية. بكل أسف هذا المشروع عند التنفيذ لم ينجز السبب هو أن الذين طبقوه لم يستطيعوا وضع الفلسفة التي كانت ستجعله في الوضع الحقيقي. لم يكن هناك امتزاج بين العلم والدين. بل مجاورة، فالكليات العملية تجاور الكليات الدينية وهذه المجاورة لم ينجم عنها على الإطلاق أي تجاوب بين الطرفين. بل الكليات الدينية في الأزهر أكثر جهلاً بالعلوم من عهدنا أيام كان لا يوجد بجوارنا كليات عملية، ولكن كنا نقرأ وندرس ونحاول أن نتعلم، أو نحضر المحاضرات، في الكليات المختلفة حتى لا نكون منعزلين عن التطورات العلمية.
الآن وبكل أسف التطورات التي حدثت في الأزهر جعلتني أفكر في فترة أن أكتب وأطالب بإعادة النظر في إصلاح الأزهر، وإعادة النظر في وجود هذه الكليات العلمية، لأنها تستهلك جانباً كبيراً جداً من نشاط الأزهر ومن قدراته، في الوقت الذي ينبغي أن يتم أو يكون الاهتمام الأكبر بالكليات الأزهرية الأصلية.
أما الجامعات الإسلامية الأخرى، أنا أرى أن الجامعات في المغرب تنتج مواداً جيدة أقرؤها، وتحاول جاهدة، والعلماء هناك يحاولون جاهدين أن يواجهوا بعض المشكلات المعاصرة، لكن هذا لا يكفي. الجامعات في النجف الأشرف وفي قم، العلماء هناك بالرغم من الكلام عن أنهم مجتهدون، هم لا يختلفون في الناحية الفكرية كثيراً عن علماء السنّة، لأن المشكلة واحدة تواجه الجميع، وهي أننا نعيش على هامش العلم، ونحن لا نكاد كعلماء دين نستوعب مدى التأثير الضخم الذي يحدثه العلم في التصور الإنساني، وقدرته على التحكم في البيئة، ونحن نقبل هذا كأمر عرضي. الجامعات الإسلامية الحديثة التي أنشئت في ماليزيا وفي إسلام أباد، حسب التقارير التي عندي لم تتجه هذه الجامعات بالتعليم الديني اتجاهاً كافياً لأنها ما زالت في مرحلة الطفولة، أقول هذا رغم مضي بضع سنوات، لكن المؤسسات التعليمية تأخذ وقتاً، فالواقع أن هذه الجامعات ما زال مستواها العلمي غير كاف ولا تستطيع أن تواجه المعضلات التي تواجهنا. لكن ليس معنى هذا أن نيأس، وإنما نحن في العالم الإسلامي نتجه إلى محاولة إخفاء عيوبنا وعدم مناقشتها لأننا نرى أن مجرد ذكر هذه العيوب كأنه إهانة، مع أن الطبيب الذي لا يشخص تشخيصاً حقيقياً، والذي لا يقنع المريض بأن هذا المرض هو الذي يسبب له كل المشكلات، إذا لم يستطع المريض أن يقتنع بأن مريض، ولا يسمح للطبيب أن يصف أو يبين أعراض المرض وأسبابه، فعند ذلك يضلل المرض قائماً ويزداد استفحالاً، ويصبح مستعصياً على العلاج.
http://www.kalema.net/v1/?rpt=55&art
أنتظر جوابكم سيدي والله الموفق.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2009 12:36 am من طرف ياسر
» قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ ...
الجمعة ديسمبر 04, 2009 8:42 am من طرف أبونصر
» صور إخواننا في الصين في عيد الأضحى
الخميس ديسمبر 03, 2009 7:58 am من طرف يحي بن عيسى
» الإمام غالب الهنائي في ذمة الله
الثلاثاء ديسمبر 01, 2009 2:54 am من طرف يحي بن عيسى
» حول الدعوة إلى الله عز وجل
الإثنين نوفمبر 30, 2009 8:50 am من طرف أبو محسن
» مصطفى محمود: المرأة كتاب.. اقرأه بعقلك ولا تنظر لغلافه
الأحد نوفمبر 29, 2009 3:06 pm من طرف يحيى الاطرش
» عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
الأحد نوفمبر 29, 2009 1:00 am من طرف خالد آل عبدالله
» مــــــــبـــــــــــاراة بريـــــــــــــــــــــئــــــــــــة
الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:28 am من طرف أبو محسن
» هل نحن بحاجة إلى مراجعة فكرية لمنظومتنا التراثية؟
الأربعاء نوفمبر 25, 2009 12:44 pm من طرف يحيى الاطرش