المواضيع الأخيرة
قنبلة ضحايا إرهاب الدولة!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قنبلة ضحايا إرهاب الدولة!
هل سينسى هذا الجيل؟!
دخلت الجزائر في دوامة من العنف والتقتيل استغرقت عشر سنوات في أشُد الجريمة والقتل، وما تزال تلك الجرائم مستمرة إلى الآن.
وعند القراءة الفاحصة لتلك العشرية السوداء -كما يسميها المتورطون فيها!- وعلاوة على ما كتب يفضح الأمر فإنه لا أحد يمكن أن يصدق أن الجيش (الدولة) لا يد لها في الموضوع.
اغتيال بوضياف هل يمكن أن يقع دون موافقة النظام، لو كان النظام يرى في بوضياف الرجل المناسب لطموحاته ومشاريعه أكان يفرط فيه؟، أم أنه سيطلب له العهدات المتوالية كما فعل مع "رجل المصالحة" الذي جاء ليمحو الخطيئة والذنب كما يفعل رهبان المسيح ...
هل يمكن لمن يتم أبواه، أو فقد أحدهما، أو مات أخوه، أو أحد أقاربه في تلك الفترة الهمجية -التي انتقم فيها النظام من هذا الشعب الكاره لفرنسا- هل يمكن لأولائك أن ينسوا ؟!...
لو أن كل مفقود أو مقتول أو معطوب أخذ حقه وفق الشرائع البشرية كاملا وتمتع بالتعويض -كما أعطي مليون دولار لكل مقتول في لوكاربي- أكانوا سينسون؟!
فما بالكم ماذا سيفعلون بعد أن يكتشفوا أن النظام هم المجرم وهو القاضي وهو نفسه رجل المصالحة؟!
شخصيا أتوقع أن ينشأ جيل يكره هذا النظام رأسا، عندما سيكبر أولائك اليتامى ويرشدون سينتقمون لذويهم من هذا النظام، إذ سيفهمون فعلا أن النظام ضحك عليهم، إذ قتل آباءهم وإخوانهم باسم الإرهاب، ثم فبرك لهم برنامجا للمصالحة وتم ‘لجاء الشعب إلى القبول به وإلا استمر التقتيل في صورة إكراه جماعي.
من المهم القول إن مشروع المصالحة الذي ضحك به بوتفليقة وأعوانه على الشعب يحمل إيجابية واحدة كان يحلم كل الجزائريين، إنها وقف سيل الدماء، وهو ما يحمد لذلك المشروع.
والسلبية الكبرى فيه أنه أسقط حق المقاضاة والمتابعة الحقيقة لأولائك المجرمين، كان المفترض أن تفتح لجان وطنية ودولية تدقق في الجرائم التي وقعت في تلك العشرية لتحدد المتورطين المجرمين ويقتص منهم إذ لا يشفي غليل الضحايا إلا ذلك.
ولكن عندما يكون الجلاد قاضيا وحاكما وعندما يكون "اللعاب احميدة والرشام احميدة" فإن الشعب سيغلب على أمره، وتبقى الجزائر نائمة على قنبلة موقوتة: جيل يتامى ضحايا إرهاب الدولة!.
دخلت الجزائر في دوامة من العنف والتقتيل استغرقت عشر سنوات في أشُد الجريمة والقتل، وما تزال تلك الجرائم مستمرة إلى الآن.
وعند القراءة الفاحصة لتلك العشرية السوداء -كما يسميها المتورطون فيها!- وعلاوة على ما كتب يفضح الأمر فإنه لا أحد يمكن أن يصدق أن الجيش (الدولة) لا يد لها في الموضوع.
اغتيال بوضياف هل يمكن أن يقع دون موافقة النظام، لو كان النظام يرى في بوضياف الرجل المناسب لطموحاته ومشاريعه أكان يفرط فيه؟، أم أنه سيطلب له العهدات المتوالية كما فعل مع "رجل المصالحة" الذي جاء ليمحو الخطيئة والذنب كما يفعل رهبان المسيح ...
هل يمكن لمن يتم أبواه، أو فقد أحدهما، أو مات أخوه، أو أحد أقاربه في تلك الفترة الهمجية -التي انتقم فيها النظام من هذا الشعب الكاره لفرنسا- هل يمكن لأولائك أن ينسوا ؟!...
لو أن كل مفقود أو مقتول أو معطوب أخذ حقه وفق الشرائع البشرية كاملا وتمتع بالتعويض -كما أعطي مليون دولار لكل مقتول في لوكاربي- أكانوا سينسون؟!
فما بالكم ماذا سيفعلون بعد أن يكتشفوا أن النظام هم المجرم وهو القاضي وهو نفسه رجل المصالحة؟!
شخصيا أتوقع أن ينشأ جيل يكره هذا النظام رأسا، عندما سيكبر أولائك اليتامى ويرشدون سينتقمون لذويهم من هذا النظام، إذ سيفهمون فعلا أن النظام ضحك عليهم، إذ قتل آباءهم وإخوانهم باسم الإرهاب، ثم فبرك لهم برنامجا للمصالحة وتم ‘لجاء الشعب إلى القبول به وإلا استمر التقتيل في صورة إكراه جماعي.
من المهم القول إن مشروع المصالحة الذي ضحك به بوتفليقة وأعوانه على الشعب يحمل إيجابية واحدة كان يحلم كل الجزائريين، إنها وقف سيل الدماء، وهو ما يحمد لذلك المشروع.
والسلبية الكبرى فيه أنه أسقط حق المقاضاة والمتابعة الحقيقة لأولائك المجرمين، كان المفترض أن تفتح لجان وطنية ودولية تدقق في الجرائم التي وقعت في تلك العشرية لتحدد المتورطين المجرمين ويقتص منهم إذ لا يشفي غليل الضحايا إلا ذلك.
ولكن عندما يكون الجلاد قاضيا وحاكما وعندما يكون "اللعاب احميدة والرشام احميدة" فإن الشعب سيغلب على أمره، وتبقى الجزائر نائمة على قنبلة موقوتة: جيل يتامى ضحايا إرهاب الدولة!.
متعلم- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
حاول أن تجيب نفسك بقراءة هذه الفقرة
لا شكّ أننا نحتاج إلى بديل...
" يُخبرنا توماس تشارلمز أنّ فكرة أتتْه عندما كان على متن عربة خيول تسير بهم في طريق جبلي. عندما وصلت العربة إلى طريق ضيّق على حافة منحدر شديد، بدأ الحوذيّ (سائق العربة) بضرب خيوله بالسوط بشدة، الأمر الذي بدا ل"تشارلمز" عملا خطيرا، لكن قائد العربة أوضح له أنّه كان عليه فِعْل ذلك ليصرف انتباه الخيول عن الخطر المُحدِق بهم في ذلك الطريق. إنّ لدغة السياط جعلتهم ينشغلون بشيء آخر يُفكّرون به.
ومضى تشارلمز يقول في عِظته: إنّ الأمر لا يختلف بالنسبة للبشر. إنّ الناس لا يتخلّون أبدا عن عاداتهم المألوفة (السيّئة) بقوّة العقل ولا بقوة الإرادة، إنّهم يحتاجون إلى شيء جديد يُفكّرون به ويستجيبون له."
تبدو هذه اللفتة منطقية إلى حدّ بعيد.. وقد أوردها د.هوستن في معرض استدلاله عن رأيه القائل: بدلا من تضييع الوقت في تفنيد نظريات فرويد، فإنّ في فهم روعة البديل الآخر ما يُغنينا عن ذلك تماما كما فعلت لدغة السياط بالخيول.
لكن مامدى واقعيّة هذا الكلام؟
- في دعوة الأنبياء: قام الأنبياء عليهم السلام –بأمر من ربهم- بدعوة أقوامهم إلى دين التوحيد (البديل الصحيح) في سبيل التخلي تدريجيا عن دين الشرك.
- في سبيل تغيير المفاهيم الخاطئة والسلبية التي هي متطفّلة على الإسلام وفي سبيل إزالتها من أذهان الناس: نجد العلماء أصناف؛ منهم من يكتفي بمجرّد النقد ويبدي السخط على الواقع وعلى الحال الذي وصل إليه بنو جلدته، ومنهم من يواصل التقدّم خطوة نحو الأمام بعد النقد فيبحث عن منبع تلك المفاهيم السلبية والأسباب التي جعلتها منتشرة بين الناس. لكن الوقوف عند هذا الحدّ لا يُجدي نفعا. فمن العلماء القلّة من يجاهدون في سبيل تقديم فهم أصحّ وأنسب مع واقع الناس وروح عصرهم. وفي تقديم بديلهم هذا يكونون قد وضعوا أقدامهم على الطريق الصحيح في سبيل تحفيز الناس على ممارسة إسلامهم بشكل أفضل بعدما يكونون قد تخلّوا –لاشعوريا- عن مفاهيم الخاطئة والسيئة.
لكنّه جدير بالتذكير أنّه ليس كلّ حلّ جديد يمكن أن نسمّيه بديل. فيمكن أن يكون البديل سيّئا وأكثر ضررا مقارنة بالوضع القائم. كلامنا هنا عن البديل الصحيح المُخلص دون غيره.
- البديل في التفكير: حولنا أشخاص يُفكّرون تفكيرا سلبيا للغاية، يُفكّرون في أخطاء وزلّات غيرهم-التي لن تنتهي للأسف-، يُفكّرون في كونهم مظلومين، محسودين...ماذا لو استبدل هؤلاء هذه الطاقة المُهدرة بالتفكير في قدراتهم الكامنة وفي مواهبهم الخاصة؟ ماذا لو صرفوا جهدهم نحو استخراج المكنون داخلهم وتفتيقه؟ ماذا ستكون النتيجة؟، الصنف الأوّل: إنسان عالة على الناس. الثاني: بعدما استبدل تفكيره الفاسد بآخر صالح أصبح شخصا فعّالا ونافعا في عالمه.
أليس من الآثام أن يترك شخص الطاقات التي وهبه الله إيّاها، التي ليست عبثا –حاشاه خالقي أن يفعل ذلك- بل دوما لحكمة، ويصرف نظره إلى مشاكل صغيرة يبيت ليل نهار يُقلّب فكره –الخاسر- فيها. ألا يكون أكثر تعقّلا حين يُحوّل (يُبدّل) تفكيره إلى المشاكل الكبرى التي تعتري أمته الإسلامية خاصة والإنسانية عامة؟
استبدل الرسول عليه الصلاة والسلام، الحاجة إلى نبذ جوّ الشرك الذي كان يُحاصره من كل مكان بممارسة رياضته الروحية الخاصة وهي التأمّل والإبتعاد عن الناس.
" يُخبرنا توماس تشارلمز أنّ فكرة أتتْه عندما كان على متن عربة خيول تسير بهم في طريق جبلي. عندما وصلت العربة إلى طريق ضيّق على حافة منحدر شديد، بدأ الحوذيّ (سائق العربة) بضرب خيوله بالسوط بشدة، الأمر الذي بدا ل"تشارلمز" عملا خطيرا، لكن قائد العربة أوضح له أنّه كان عليه فِعْل ذلك ليصرف انتباه الخيول عن الخطر المُحدِق بهم في ذلك الطريق. إنّ لدغة السياط جعلتهم ينشغلون بشيء آخر يُفكّرون به.
ومضى تشارلمز يقول في عِظته: إنّ الأمر لا يختلف بالنسبة للبشر. إنّ الناس لا يتخلّون أبدا عن عاداتهم المألوفة (السيّئة) بقوّة العقل ولا بقوة الإرادة، إنّهم يحتاجون إلى شيء جديد يُفكّرون به ويستجيبون له."
تبدو هذه اللفتة منطقية إلى حدّ بعيد.. وقد أوردها د.هوستن في معرض استدلاله عن رأيه القائل: بدلا من تضييع الوقت في تفنيد نظريات فرويد، فإنّ في فهم روعة البديل الآخر ما يُغنينا عن ذلك تماما كما فعلت لدغة السياط بالخيول.
لكن مامدى واقعيّة هذا الكلام؟
- في دعوة الأنبياء: قام الأنبياء عليهم السلام –بأمر من ربهم- بدعوة أقوامهم إلى دين التوحيد (البديل الصحيح) في سبيل التخلي تدريجيا عن دين الشرك.
- في سبيل تغيير المفاهيم الخاطئة والسلبية التي هي متطفّلة على الإسلام وفي سبيل إزالتها من أذهان الناس: نجد العلماء أصناف؛ منهم من يكتفي بمجرّد النقد ويبدي السخط على الواقع وعلى الحال الذي وصل إليه بنو جلدته، ومنهم من يواصل التقدّم خطوة نحو الأمام بعد النقد فيبحث عن منبع تلك المفاهيم السلبية والأسباب التي جعلتها منتشرة بين الناس. لكن الوقوف عند هذا الحدّ لا يُجدي نفعا. فمن العلماء القلّة من يجاهدون في سبيل تقديم فهم أصحّ وأنسب مع واقع الناس وروح عصرهم. وفي تقديم بديلهم هذا يكونون قد وضعوا أقدامهم على الطريق الصحيح في سبيل تحفيز الناس على ممارسة إسلامهم بشكل أفضل بعدما يكونون قد تخلّوا –لاشعوريا- عن مفاهيم الخاطئة والسيئة.
لكنّه جدير بالتذكير أنّه ليس كلّ حلّ جديد يمكن أن نسمّيه بديل. فيمكن أن يكون البديل سيّئا وأكثر ضررا مقارنة بالوضع القائم. كلامنا هنا عن البديل الصحيح المُخلص دون غيره.
- البديل في التفكير: حولنا أشخاص يُفكّرون تفكيرا سلبيا للغاية، يُفكّرون في أخطاء وزلّات غيرهم-التي لن تنتهي للأسف-، يُفكّرون في كونهم مظلومين، محسودين...ماذا لو استبدل هؤلاء هذه الطاقة المُهدرة بالتفكير في قدراتهم الكامنة وفي مواهبهم الخاصة؟ ماذا لو صرفوا جهدهم نحو استخراج المكنون داخلهم وتفتيقه؟ ماذا ستكون النتيجة؟، الصنف الأوّل: إنسان عالة على الناس. الثاني: بعدما استبدل تفكيره الفاسد بآخر صالح أصبح شخصا فعّالا ونافعا في عالمه.
أليس من الآثام أن يترك شخص الطاقات التي وهبه الله إيّاها، التي ليست عبثا –حاشاه خالقي أن يفعل ذلك- بل دوما لحكمة، ويصرف نظره إلى مشاكل صغيرة يبيت ليل نهار يُقلّب فكره –الخاسر- فيها. ألا يكون أكثر تعقّلا حين يُحوّل (يُبدّل) تفكيره إلى المشاكل الكبرى التي تعتري أمته الإسلامية خاصة والإنسانية عامة؟
استبدل الرسول عليه الصلاة والسلام، الحاجة إلى نبذ جوّ الشرك الذي كان يُحاصره من كل مكان بممارسة رياضته الروحية الخاصة وهي التأمّل والإبتعاد عن الناس.
من عالم البوتقة إلى عالم الفضاء
قد تعتري على الفرد بعض العوارض التي تكسي عالمه بشيء من الآلآم النفسية او غيرها من العواصف التي تهز كيانه و استقراره النفسي نتيجة بعض الظروف أو الاحداث السياسية أو الاجتماعية؛ وهذا من بديهيات سنن الحياة و الكون، "أم حسب الناس أن يتركو أن يقولو آمنا وهم لا يفتنون" ومن الناس من يأخذه الحنين إلى البقاء في العالم المظلم فلا يرضى لنفسه بديلا عن الهموم و الاحزان فتجده لا يبرح حتى يكون حرضا أو يكون من الهالكين فالعيش في دوامة الماضي لا تمت بأي صلة لإصلاح الماضي أو لتغيير الواقع بل كل ما في الامر تفتك بالانسان الذي نسي بأن الواقع الذي يعيش لحضاته خال من أي سوء وهو يوم ليس كالامس بل هو يوم جديد وعليه شهيد وصفحته ليست كالاخرى الماضية؛ فالانسان الذي يرهن نفسه في هذا الفضاء الفسيح في ضيق البوتقة فهو لا يعيش إلا كرهينة في محبسين؛ محبس الماضي الذي انقضى و فات ولا يدري ما الله صانع فيه؛ أو الخوف من المستقبل الغامض الذي لا يدري ما الله قاض فيه؛ بينما واقعه الذي يعيشه منسي تماما، واللحضات السعيدة التي تمر أمامه مر السحاب لا يكاد يشعر بها أو يستسيغ عيشها، وقد نسي أو تناسى دستوره الذي يحثه على استغلال اللحضات التي بين يديه، "لكي لا تاسو على ما فاتكم ولا تفرحو بما آتاكم" فأنت لا تملك إلا لحظتك.
ولو كان التفكر في زمن الماضي الاسود يجدي نفعا لكان أولى بابن عبد الله صلى الله عليه و سلم أن يعيش في براثن الآلآم وكانت أعوامه كلها للحزن. من وفاة أمه إلى وفاة زوجه واغتيال عمه؛ ولأصبحت شريعتنا شريعة حزن حتى يرث الله الارض ومن عليها في دنيا الحزن؛ إلا أن امر المؤمن كله خير ؛ فهو بين السراء و الضراء يعيش الشكر والصبر، ومن جهة أخرى فإنه و بعد الحربين أصبح الالمان رواد التطور و الحضارة في القرن الواحد و العشرين، بينما أضحى العرب رهائن أطلال العروبة ، أمجاد الماضي السحيق من جهة، وثكلى الامبراطورية المحطمة.
فالعيش في البوتقة الضيقة المترامية في أرجاء الفضاء الفسيح، لا يسنح لصاحبه من رؤية وفهم أصناف الالوان إلا القاتم منها.[right]
ولو كان التفكر في زمن الماضي الاسود يجدي نفعا لكان أولى بابن عبد الله صلى الله عليه و سلم أن يعيش في براثن الآلآم وكانت أعوامه كلها للحزن. من وفاة أمه إلى وفاة زوجه واغتيال عمه؛ ولأصبحت شريعتنا شريعة حزن حتى يرث الله الارض ومن عليها في دنيا الحزن؛ إلا أن امر المؤمن كله خير ؛ فهو بين السراء و الضراء يعيش الشكر والصبر، ومن جهة أخرى فإنه و بعد الحربين أصبح الالمان رواد التطور و الحضارة في القرن الواحد و العشرين، بينما أضحى العرب رهائن أطلال العروبة ، أمجاد الماضي السحيق من جهة، وثكلى الامبراطورية المحطمة.
فالعيش في البوتقة الضيقة المترامية في أرجاء الفضاء الفسيح، لا يسنح لصاحبه من رؤية وفهم أصناف الالوان إلا القاتم منها.[right]
abdou- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 15/09/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2009 12:36 am من طرف ياسر
» قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ ...
الجمعة ديسمبر 04, 2009 8:42 am من طرف أبونصر
» صور إخواننا في الصين في عيد الأضحى
الخميس ديسمبر 03, 2009 7:58 am من طرف يحي بن عيسى
» الإمام غالب الهنائي في ذمة الله
الثلاثاء ديسمبر 01, 2009 2:54 am من طرف يحي بن عيسى
» حول الدعوة إلى الله عز وجل
الإثنين نوفمبر 30, 2009 8:50 am من طرف أبو محسن
» مصطفى محمود: المرأة كتاب.. اقرأه بعقلك ولا تنظر لغلافه
الأحد نوفمبر 29, 2009 3:06 pm من طرف يحيى الاطرش
» عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
الأحد نوفمبر 29, 2009 1:00 am من طرف خالد آل عبدالله
» مــــــــبـــــــــــاراة بريـــــــــــــــــــــئــــــــــــة
الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:28 am من طرف أبو محسن
» هل نحن بحاجة إلى مراجعة فكرية لمنظومتنا التراثية؟
الأربعاء نوفمبر 25, 2009 12:44 pm من طرف يحيى الاطرش